يدور في الأوساط السياسية أن المؤتمر الذي سيعقده الوزير السابق زياد بارود قد يحمل خيارًا من اثنين. إما أن يعلن ترشّحه الى منصب رئاسة الجمهورية معزّزًا خطوته برؤيته السياسية والاقتصادية وغيرها، وإما أن يعلن عدم ترشّحه ويستتبع ذلك بتفسير للأسباب التي حتّمت عليه اتّخاذ هذا الخيار.