توقفت اوساط سياسية في قوى ١٤ اذار امام الفوز الكبير الذي حققه رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية في قضاء زغرتا ،على التحالف المواجه له ،رغم التحولات التي شهدتها المنطقة وتوزعت بين سقوط الرئيس السوري بشار الاسد وبين اغتيال امين عام حزب الله وما تبع دلك من تراجع لدور الحزب ، بحيث دلت النتيجة على أن فرنجية لا يزال محافظا على قاعدته ولا يمكن لاي فربق لبناني ان يلغي او يطوق الاخر.