حرب لبنان لنتنياهو "يا قاتِلْ_يا مقتول"- بقلم المحامي جورج سلوان

  • شارك هذا الخبر
Sunday, January 26, 2025

أهم عدوّ ل #لبنان و إنجاز بناء #لبنان_دولة_الحق_في_وطن_الإنسان و نجاح ولاية الرئيس جوزف عون و دور الجيش اللبناني، هي إسرائيل و حكومة نتنياهو.
#حرب_لبنان_لنتنياهو_يا_قاتِلْ_يا_مقتول
سنة ٢٠٠٠ لم تستلم الدولة اللبنانية بحكومتها و جيشها ألأراضي التي أنسحبت منها إسرائيل.
فكان العزّ و الكرامة و التحرير ل #الحزب_الإلاهي_نيو_نازي_الثيوقراطي و عشنا المآسي لمدة ٢٥ سنة لا داعي إعادة الكلام عنها.
أليوم و رغم مآسي حرب أيلول ٢٠٢٤ على كل الشعب اللبناني بسبب حرب الإسناد و الخسائر البشرية و المادية،
تعود "حليمة لعادتها القديمة"
#الحزب_الإلاهي_نيو_نازي_الثيوقراطي يريد الإستفادة مما يحصل أليوم الأحد ٢٦ كانون الثاني ٢٠٢٥ بواسطة دماء أبناء الجنوب.
يدري أو لا يدري الحزب، إنه يخدم حكومة نتنياهو التي بعدم خروجها حسب الإتفاق الدبلوماسي، أعطت الذريعة للحزب و ستتركه يُحْبِطْ انطلاقة ولاية الرئيس جوزف عون و إعادة السيطرة سياسيّاً فوق خطّ شمالي الليطاني.
سندفع مرّة أخرى الثمن الباهظ إلا أللّهم حصل على "الفاتر" تأليف حكومة الأمر الواقع و أستلم الجيش و القوى الأمنية زمام الأمور.
أما بعد، قد يكون الحلّ على "السخن" و قد نودّع نواف سلام كما ودّعته رئاسة محكمة العدل الدولية.
قد يقول بعض "مُسيئيّ النيّة" أننا أمام وجهان لعملة واحدة.