ذكرت معلومات بأن النائب السابق وليد جنبلاط، الموجود في العاصمة باريس أجرى اتصالات مع دول وجهات بعضها مؤثر على الواقع الحالي في سوريا، من أجل تجنب حصول اشكالات أو تعديات على المناطق اللبنانية المتاخمة للجانب السوري، ولقي الطلب تجاوبًا سريعًا قبل حصول أي اختراقات وما يتبعها من تداعيات.