تتسع دائرة الانتقاد في البيئة المسيحية حيال المسؤولين في محاور متباينة، نتيجة صمتهم وكأنهم خارج الزمان ولا صلة لهم بما يحصل، في حين ينقضّون على بعضهم بشراسة فيما لو كان هنالك نقطة خلافية وكانت الظروف اشد قساوة مما يحصل حالياً. وتعتبر الاوساط ان هؤلاء هم خارج الزمان وأصغر من لعبة التحولات والتطورات.