تحمّل أوساط كنسيّة ناىب رئيس الحكومة طارق متري، التّقصير الحاصل في معالجة ملف عودة النازحين السوريين إلى بلادهم، كونه هو الذي يتولى مسؤوليته، وذلك نتيجة طلب من رئيس الحكومة نواف سلام الذي لا يريد إحراج الرئيس السوري المؤقّت احمد الشرع، واعتبرت الأوساط بأن متري يتهاون في هذا الملف لاعتبارات مذهبية سنّية على حساب المصلحة العامة، ويكمل باالقول بأن "متري يساير الشرع بالواسطة".