"في ذكرى اغتيال القضاة الشهداء حسن عثمان، وليد هرموش، عاصم أبو ضاهر، وإبراهيم عيد، نجدد التزامنا بأن نكون شهوداً للعدالة وحراساً للعدالة وأن رسالتهم باقية أمانة في أعناقنا، وأن يد الغدر لن تطفئ نور الحق. في قاموسنا لا مكان للإفلات من العقاب، ووعدنا أن يبقى القضاء صامدًا، مستقلاً، وشامخًا كما أرادوه".