"كعادتها صحيفة الأخبار، قمامة الصحافة الصفراء، تنشر مقالاً رديئًا مشرذمًا أمدّها به من الناشطين والفاعلين من هم برتبة مخبر وضيع أو من كتبة التقارير.
وذكرت اسمي أنّني سأشارك في إطلاق ما يُسمّى وثيقة أنا في الحقيقة لم أقرأها ولم أعلم بها مسبقًا ولستُ من الداعين ولا من المدعوين إليها.
فاقتضى التنويه، علمًا أن جهودي التنظيمية محصورة في إطار حركة تحرُّر في لبنان وفرنسا ولستُ أوفر جهدًا للمشاركة في بناء إطار حاضن للمجموعات والشخصيات تتوافر فيه متطلبات العمل بشفافية والتزام واضح وصريح بمشروع الدولة الحديثة وقيم الليبرالية".