دعت فرنسا "جميع الأطراف إلى احترام القانون الدولي الإنساني وحماية السكان المدنيين" في حلب بشمال سوريا والتي باتت هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها تسيطر على قسم كبير منها إثر هجوم خاطف.
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن "فرنسا تتابع بانتباه التطورات العسكرية التي وقعت في حلب"، وهي الأولى بهذا الحجم منذ أعوام عدة في سوريا وخلفت حتى الآن أكثر من 320 قتيلاً.
وأضافت الوزارة "تظهر هذه التطورات الحاجة إلى استئناف اجتماعات اللجنة الدستورية السورية بدون تأخير، من أجل التوصل أخيرا إلى حل سياسي".