– حزب الله يلهب حيفا وصفد وكريات شمونة وشريط الهدهد يحدد بنك الاهداف – الديبلوماسية لوقف الحرب رهينة الضوء الاميركي الاخضر لاستمرار العدوان الاسرائيلي – حراك ناشط بعد خارطة طريق بيان عين التينة الثلاثي.. والاسماء الرئاسية بمرحلة جس النبض اللواء:
– رفض أميركي لجنوح العدوان الإسرائيلي: لبنان ليس غزة – رهان لبناني متشدّد على جلسة مجلس الأمن.. ومعارك البرّ غير مسبوقة عند الحدود البناء:
– بايدن ونتنياهو من جهة وعرقجي وبن فرحان من جهة: إدارة الحر ب والتفاوض – الهدهد في نسخة منقحة مفصلة لخليج حيفا: هذه المواقع ستصبح مثل كريات شمونة – 200 صاروخ للمقاومة تشعل الحرائق وتقتل وتجرح من خلف جبهة بريّة صلبة النهار:
– أميركا لا تؤيد وقف النار والمواجهات إلى احتدام – مؤتمر باريس لدعم لبنان في 24 تشرين الأول
الجمهورية:
– لا وساطات توقف العدوان
أسرار
النهار: – يُردد مرجع سياسي بارز في مجلسه، أنّ ما يترقبه لبنان في هذه المرحلة، هو تداعيات الحرب وليس فقط ما يحصل اليوم، لأنها ستكون كارثية على كل المستويات، خصوصاً إذا إستمرت إسرائيل في اعتماد سياسة الأرض المحروقة.
– أبدى قيادي سياسي في أحد أحزاب الممانعة استياءه الشديد من حليف سابق معتبراً أنه كان يجب أن يتصرف بطريقة مختلفة أمام المصاعب والضيقات وفي الظروف الحرجة.
– يُحكى أن أحد النازحين وبعد ساعة من ظهوره الاعلامي وتأكيد ثباته وعدم اكتراثه لأمر التهجير، أسلم الروح من شدة القهر والألم. الجمهورية: – نفى مرجع سياسي ما يُروّج من أنّ هناك محاولة غربية- عربية لوقف إطلاق النار في لبنان، وقال: راجعوا تصريح إسرائيل بأنّ عملياتها ستستمر حتى كانون الأول.
– كشف ديبلوماسيّون أنّ هيئة أمنية ستصوّب اليوم بحسب قانون بلدها على عد وان كبير ستشنّه ضدّ دولة إقليمية أخرى.
– اشتكى وزير في حزب بارز من طريقة تغطية العدوان الإسرائيلي في إحدى المحطات التلفزيونية.
اللواء: – استغرب أهالي التلاميذ قرار بعض المدارس الخاصة لا سيما الكاثوليكية منها، العودة للدراسة اعتباراً من الاسبوع الجاري، برغم حالة النزوح الكبيرة وعدم قدرتهم على نقل اولادهم، وحتى عدم توافر امكانية التعليم عن بعد؟
– بدأ إعلام تيار معروف، تجنب استخدام عبارات «كالمقاومة» والصمود.. والانتصار وغيرها، لأسباب قيد التدقيق..
– تردّد اوساط متابعة أن الاتصالات توقفت بين آموس هوكشتاين وبعض الشخصيات اللبنانية، في اطار البحث عن مقاربات للتسوية! البناء:
– يقول خبير في العلاقات الدولية والشؤون الأميركية إن الحديث عن خلافات أميركية إسرائيلية في تحديد الردّ على الضربة الإيرانية هو جزء من الحرب وأدواتها وهو ما تشارك في ترويجه كل الوسائل الإعلامية التي تنضبط بالثوابت الأميركية رغم هوامش الخصوصيّة فتحفظ أميركا بصفة الدور الحميد في الحر ب باعتبار أنها غاضبة من أداء كيان الاحتلال، لكنها عاجزة عن إيقافه. وقال الخبير عندما تقول واشنطن إنها تنصح بعدم استهداف منصات النفط الإيرانية فهي توجّه رسالة لإيران حول الثمن الذي تدفعه لقاء تحييد منصات النفط. وعندما تقول واشنطن إنها لا تملك ضمانات لعدم استهداف المنشآت النووية الإيرانية فهي تنتظر جواب إيران والثمن الذي تدفعه من أجل توفير هذه الضمانات. وعندما لا تستجيب إيران ولا تحدث الضربات يظن الكثيرون أن الضغط الأميركي وليس الخوف من الردّ هو السبب. وفي كل الأحوال يتم تصوير الكيان قوة خارقة لا يمكن ردّها.
– قال مصدر دبلوماسي إن الاجتماع الذي ضمّ وزيري الخارجية الإيراني والسعودي شكل نقطة بداية هامة تنتظر المزيد من الاتصالات التي اتفق على القيام بها من الطرفين كل باتجاه لبلورة تصوّرات وحلول للعديد من الأزمات ومقاربة مشتركة للحرب الدائرة الآن على قاعدة أولوية وقف الحرب واعتبار مستقبل غزة شأناً فلسطينياً واعتبار الرئاسة اللبنانية شأناً لبنانياً ورفض اشتراط وقف الحرب على لبنان وفلسطين بتفاوض يسبق وقف الحرب حول مَن يدير غزة ومَن هو رئيس لبنان.