كتبت الإعلامية ماتيلدا فرج الله، في منشور على "فيسبوك":
"يا جماعة بغض النظر عن علاقتي ببولا المسألة مش مسألة عواطف او صداقة او حتى ثقة عمياء فيا واعتراضي على الفيديو المسرب ضدها مش من باب اي مصلحة بتربطني فيا انا بصراحة متلكن ما عدت اوثق بخيالي هالقد نحنا اللبنانيين خاب ظننا بيلي بمثلونا بهلوطن بس اذا دافعت عنا ما رح يكون دفاعي بصب بخانة الدفاع التافه والغبي عن انسانة بعرفا كتير وعن قريب لكن دفاعي بصنفه بخانة المنطق والعقل اولا بولا أذكى بكتير من انا تقدم مغلفات شهرية وموائد فاخرة لحرس المجلس ...ثانيا بولا كانت رأس حربة بالهجوم على حرس المجلس ضد الثوار وضد انتماؤن لنبيه بري مش للمؤسسة الأمنية الوطنية ...ثالثا بولا من ٢٠١٨ لحد اليوم ما تلاعبت بقنعاتها الصلبة ونافقت على الناس وكل فكرة دافعت عنا دافعت عنا بصدق ...رابعا حتى لو النائبة زرازير ترشحت على لايحتها ما ضروري تكون عم تقول الحقيقة وممكن تكون ما بتحبها علما انه كلام زرازير في شماتة ومش براهين ولا ادلة على الفعل ...خامسا لو بولا وصلت توزع المصاري بكياس الزباله كونوا اكيدين مش رح تخصص ازلام نبيه بري...هيدي قناعتي والفيديو إساءة مباشرة بدون براهين وحكي عالفاضي والتهمة كان لازم تكون فيها حنكة اكبر حتى نصدقها ما هيك ؟؟؟؟"
