تتسع دائرة الترقب لما سيكون عليه الواقع داخل المخيمات الفلسطينية في لبنان في اليوم التالي لانتهاء الحرب في غزة، وعما ستعمد ايران للسيطرة عليها لكسبها ورقة سياسية -عسكرية في يدها، وهو الأمر الذي سيفرض معارك حاسمة بين القوى الفلسطينية، ستكون جد عنيفة من أجل سيطرة أحد الفرقاء أي فريق السلطة ومنظمة التحرير الفلسطينية في مقابل الفلسطينيين الممانعين بما فيهم حماس والفصائل الأخرى.