أكد الفاتيكان اليوم الثلثاء، أن البابا فرنسيس الموجود في المستشفى للعلاج من التهاب رئوي، “حصل على قسط كبير من الراحة” خلال الليل بعدما كان قد أفاد مساء الإثنين بأن حالته أظهرت “تحسنا طفيفا”.
وقال الكرسي الرسولي في بيان مقتضب في اليوم الثاني عشر من دخوله المستشفى: “لقد حصل البابا على قسط كبير من الراحة خلال الليل”.
وأضاف: “الفشل الكلوي الطفيف الذي يعانيه منذ الأحد لا يدعو إلى القلق، وإن كان مستمرا في تلقي الأوكسجين فهو بنسبة منخفضة”.