استغرب متابعون، الحملة التسويقية ل"الانجازات" و"نظافة كف" وزير الطاقة وليد فياض والتي انطلقت مع تعيين رئيس لتشكيل حكومة جديدة.
كما كان لافتًا خروج فياض في عدد كبير من المقابلات خلال اسبوعين بعدما كان يتردد كثيرا طوال ولايته باعطاء اي مقابلات. وبرزت تساؤلات ما اذا كانت حملة التسويق هذه هدفها العودة "المستحيلة" الى الوزارة او على قاعدة "ما تنسوا إنجازاتي وبصماتي"، علمًا ان العلاقة بينه وبين قيادة "التيار الوطني الحر" التي كانت قد سمته ليست بأفضل احوالها.