تدور خلافات بين مسؤولين من حزب الله ومتعهّدين لنقل الرّدم من خارج الضاحية الجنوبية والجنوب على خلفية لجوء عدد من الشبان الى سحب الحديد والألومنيوم لبيعهم، الأمر الذي استفزّ المتعهدين الذين يعتبرون أن قيمة الأرباح تكمن في كمية الألومنيوم والحديد التي سيحصلون عليها.