كيف علقت زوجة راغب علامة على منتقديه...!؟

  • شارك هذا الخبر
Wednesday, December 25, 2024

دافعت جيهان علامة عن زوجها الفنان راغب علامة، بعد الحملة التي واجهها على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعمال التكسير والتخريب التي طالت "مدرسة السان جورج"، التي يملكها في الضاحية الجنوبية، بسبب فيديو منسوب له يتحدّث فيه بالسوء عن الأمين العام لـ"حزب الله" الراحل السيد حسن نصرالله، والذي صدر بشأنه نفي من قبل الفنان، الذي اعتبره "ملفق"، وفق تقنية الذكاء الاصطناعي.

وعلّقت جيهان علامة للمرة الأولى على الهجوم الذي واجههه زوجها، عبر خاصية القصص المصورة في إنستغرام، فكتبت: "أريد أن أسلط الضوء على كل العطاء الذي قدّمه راغب علامة لوطنه. ‏جميع المدارس التي أسّسها موجودة في وطنه، وتحديداً في ضواحي بيروت، حيث ولد ونشأ. كان مصرّاً على إنشاء المؤسسات التعليمية في منطقته ليعود النفع مباشرة على أهل مجتمعه".

وأضافت: "على الرغم من هذا العطاء الكبير، لم يطلب يوماً أيّ مساعدة أو مكاسب شخصية، فقد كانت أفعاله نابعة من حبّ صادق لوطنه وإيمان قويّ بمستقبله. ومع ذلك، من المؤسف أن يكون الرد على كل ما قدمه هو الكراهية والحقد من بعض المجموعات".


دافعت جيهان علامة عن زوجها الفنان راغب علامة، بعد الحملة التي واجهها على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعمال التكسير والتخريب التي طالت "مدرسة السان جورج"، التي يملكها في الضاحية الجنوبية، بسبب فيديو منسوب له يتحدّث فيه بالسوء عن الأمين العام لـ"حزب الله" الراحل السيد حسن نصرالله، والذي صدر بشأنه نفي من قبل الفنان، الذي اعتبره "ملفق"، وفق تقنية الذكاء الاصطناعي.

وعلّقت جيهان علامة للمرة الأولى على الهجوم الذي واجههه زوجها، عبر خاصية القصص المصورة في إنستغرام، فكتبت: "أريد أن أسلط الضوء على كل العطاء الذي قدّمه راغب علامة لوطنه. ‏جميع المدارس التي أسّسها موجودة في وطنه، وتحديداً في ضواحي بيروت، حيث ولد ونشأ. كان مصرّاً على إنشاء المؤسسات التعليمية في منطقته ليعود النفع مباشرة على أهل مجتمعه".

وأضافت: "على الرغم من هذا العطاء الكبير، لم يطلب يوماً أيّ مساعدة أو مكاسب شخصية، فقد كانت أفعاله نابعة من حبّ صادق لوطنه وإيمان قويّ بمستقبله. ومع ذلك، من المؤسف أن يكون الرد على كل ما قدمه هو الكراهية والحقد من بعض المجموعات".

وتابعت علامة: "هؤلاء الأفراد ومعظمهم من الشباب، يجوبون الشوارع في وقت يحاول فيه الوطن أن يضمد جراحه من الحرب التي أثرت على كلّ منا بطرق مختلفة. وبعض هؤلاء ربما كان لهم فرصة التعلم في المدارس التي بناها راغب علامة. ورغم ذلك، نجدهم الآن يدمّرون هذه المؤسسات نفسها. إنه لأمر مؤلم أن نرى هذا الجحود تجاه جهود كانت تهدف إلى النهوض بهم وتعليمهم. عيب!".