يتم التداول في اوساط المحافظين والمسؤولين الأمنيين أن الإجتماع المركزي الاخير الذي ترأسه وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال بسام المولوي كان له يد في دوزنة العلاقات بين القوى العسكرية والامنية وتداعيات ما حصل بسوريا.
بحيث اعطى المولوي كل جهة حقها كما دعم مسؤوليتها في تنفيذ مهامها.