– فاشيو إسرائيل: يتحفزون لضمّ الضفة – بري: مخطئ من ينتظر قبولنا حلاً يناسب العدو؟ – العدو ينتقل إلى المرحلة الثانية من العملية البرية | المقاومة: مجاهدونا في الانتظار – مصر وقطر تحذّران جعجع: لا مسّ بالطائف ولا وكالة لأحد عن السنّة
البناء
– الاحتلال يعلن بدء المرحلة الحاسمة للحرب البرية ثم يعلن انتظار المفاوضات؟ – اليمن يلاحق الأسطول الأميركي… وصواريخ المقاومة تهطل حتى تل أبيب. – باسيل: الـ 1701 والاستراتيجية يتكاملان… والاحتلال لم ينفذ موجباته فتعطّل
اللواء
– كاتس يختبر جنونه بتدمير اقتصاد الضاحية.. والمقاومة ترد بتل أبيب – بايدن لوقف النار بأسرع وقت.. ولبنان يجدّد رفضه لاتفاق إذعان – بزشكيان: للتعامل مع ترامب بلا وسطاء – العجز الاسرائيلي المتمادي – هل يعطي نتنياهو إدارة أميركية تستعدّ للرحيل هدية وقف النار في لبنان وغزة؟ -عودة هوكشتاين إلى بيروت معلّقة على حبل اللقاء الذي سيجمع بايدن – ترامب
الديار
– صواريخ المقاومة تشلّ مطار بن غوريون: تل أبيب تحت النيران – اسرائيل توسع نطاق عدوانها البري – القضاء اللبناني ينتصر لصحّة المواطن… إدانة شركة لتلاعبها بتواريخ صلاحيّة الأدوية للأطفال
الجمهورية
– بري: ننتظر اقتراحات ملموسة والـ 1701 وحده المطروح – هوكشتاين متفائل ومفعم بالأمل – اسرائيل توسع عملياتها – باسيل: الـ 1701هو الحل الوحيد والاستراتيجية الدفاعية ترجمة داخلية له – نتنياهو يناور سياسياً ويستعد لتوسيع الحرب
النهار
– المرحلة الثانية من الحرب تلهب لبنان.. التصعيد يسابق “مشاريع تجريبية” لوقف النار! – محامو هنيبعل القذافي: سنقاضي بري وميقاتي في أميركا. – بري ينزع ذرائع إسرائيل بإعلانه قبول طهران الـ 1701 – من جمال عبد الناصر الى حسن نصرالله: “التحرير” إذ ينهار مرة أخرى
أسرار
البناء خفايا – قال مرجع سياسي إن اللغة التي استخدمها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في مقاربة الحرب على لبنان بعد استشهاد الأمين العام لحزب الله والدور الذي يطرحه باسم التيار الوطني الحر يعبران عن حرارة ودفء يريحان حزب الله رغم الخلاف في مقاربة جبهة الإسناد. فالكلام الذي قاله في أربعين السيد حسن نصرالله والشروحات التي تقدم بها حول القرار 1701 من موقع وطني لبناني وتحيته للمقاومين وإشارته إلى أن لبنان وحزب الله لا يتحملان مسؤولية عدم استكمال تنفيذ القرار 1701 بل “إسرائيل” هي مَن عطل استكمال التنفيذ. ثم تشخيص المرحلة بصفتها مرحلة مواجهة وطنية مع حرب وصاية وأطماع من الجانب الإسرائيلي، كلها عناصر أعادت ترميم اللحمة شعبياً بين جمهور التيار والحزب إضافة لما يحدث من احتضان ملف النزوح حيث النظرة في بيئة الثنائي للتيار كحليف يختلف في نقاط، لكنه يستحق الاحترام.
كواليس – قال خبير في شؤون كيان الاحتلال إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو باع المستوطنين وهم التغيير الكبير مع فوز الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بالرئاسة. وهو يكتشف أن لا شيء يمكن لترامب تقديمه أكثر مما قدمه الرئيس جو بايدن. وأن ترامب يضع في رأس أولويّاته تحقيق وعوده الانتخابية وما تستدعيه من استقرار وخروج من الحروب. لذلك سيمنح الكيان فرص تحقيق انتصارات لصرفها في التفاوض قبل بدء ولاية ترامب لكن لا حرب أميركية مع إيران وتحسين الوضع العسكري يقع على عاتق جيش الاحتلال. ولذلك جرت إقالة وزير الحرب يوآف غالانت وتطويع رئيس الأركان لرفضهما مواصلة الحرب البرية. ولذلك يجري النفخ في أبواق العودة إليها وبعد ذلك سيكون عليه مواجهة نتائج الميدان القاسية.
اللواء
همس – حسب مصدر دبلوماسي شرقي فان وزيراً اسرائيلياً حمل إلى دولة كبرى طلباً غير ممكن القبول بتحويلها إلى حارس حدود لمنع نقل الأسلحة!
غمز – سجلت أرقام عالية، لجهة النازحين الجنوبيين والبقاعيين إلى دولة عربية، والسعي لإقامة دائمة هناك، ضمن الاندماج بالمجتمع المضيف.
لغز – لم يعرف تماماً كيفية تمويل صندوق اعادة إعمار المناطق المهدمة في الجنوب والبقاع والضاحية ومناطق أخرى، بعد وقف الحرب!
الجمهورية – فوجئت هيئة أممية بواقع أنّها كانت على خطأ في تقديرها مخاطر التعامل مع قضية تخصّ لبنان وسوريا.
– أكّدت تقارير أنّ ما يُحكى عن إشكالات في مناطق عدة كان يحصل أكثر منها بكثير بين أبناء البلدة الواحدة في الأيام العادية.
– أشارت معلومات إلى تدابير أمنية مشدّدة اتخذتها جهة رسمية موثوق بها لمكافحة سرقات تحصل في منطقة حساسة
نداء الوطن
– كشفت مصادر أمنية أن أجهزة “البيجر” التي انفجرت بين أيدي مسؤولين في “حزب الله”، فحصها خبراء الهندسة في “الحزب” ووافقوا على استخدامها حتى أن خبراء إيرانيين ساهموا في فحصها قبل استخدامها، وهذا ما يفسّر أن السفير الإيراني في لبنان كان أحد مستخدميها وأصيب بها.
– توقفت مصادر اقتصادية عند بعض الأهداف التي ضربتها اسرائيل أمس في الضاحية الجنوبية، فلفتها أن بعض هذه الأهداف مؤسسات تجارية يملك نافذون رسميون حصصاً فيها.
– تحدثت معلومات عن أن تجاراً لبنانيين بدأوا الاستفسار عن إمكان استيراد كميات كبيرة من البيوت الجاهزة بعدما كثر الحديث عن اعتمادها.