يتبين لمتابعي انتخابات الرهبنة اللبنانية بأنها تجري بين نهجين. نهج يسعى للحفاظ على التراث والتمسك بالجذور الأساسية لدور الرهبنة ورسالتها. في مقابل نهج تدور حول أسلوبه تساؤلات وشكوك، وكان لبعضهم في هذا النهج أخطاء متعددة لا يمكن السكوت عنها، انعكست على سمعة هذه الرهبنة.