كشفت مصادر سياسية مطلعة ان الجيش بات مؤخرا يتواصل مع شركات خاصة طلبا للمساعدات المادية بعدما بلغت الازمة المالية ذروتها مع بلوغ سعر صرف الدولار مستويات قياسية، ما جعل القيادة غير قادرة على تأمين الغذاء للعناصر في الثكنات واضطرها على طلب مساعدات شركات خاصة.