يرى مراقبون بأن حكم القاضي طارق البيطار على أحد الاطباء من شأنه أن يدفع في أحد جوانبه الأطباء الى الحصول على عقد تأمين جيد وافضل من الحالي، من أجل استدراك اي حادث يحصل معهم مع المرضى وعدم قدرتهم على التعويض له، اذ تبين بأن الأطباء يعمدون الى عقد تأمين لا يؤمن حماية لهم وللمرضى بهدف التوفير، ولو كان الأمر كذلك لما كان القاضي بيطار رتب على اأطباء المتهمين بالتقصير بضرورة دفع المبلغ الذي جاء في الحكم.