يرتفع عدد ضباط دورة العام ١٩٩٤ الذين يبلغون السن التقاعدي ،بحيث يخرج هولاء الذي قارب عددهم ال ٦٠ حتى الآن من الخدمة في المؤسسات التي ينتسبون اليها ، دون حيازتهم على رتبة عميد ،بما يجعلهم خاسرين معنويا ،اضافة الى خسارتهم المادية المرتبطة بعدم حصولهم على درجات مقابل هذه الترقية ، اضافة سواء كانوا في السلك ام تقاعدوا ،رغم ان ارتفاع الدولار الأميركي شكل تقلصا لقيمة الرواتب في كافة القطاعات.