تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي صورة من بلدة صيدون الجنوبية بقضاء جزين، وذلك بهدف المقارنة بين عملية تمديد خطوط التوتر العالي تحت الأرض في تلك البلدة وصولاً الى بلدة ريمات المجاورة رغم تكلفته العالية، وتم ذلك بعد تدخل النائب إبراهيم عازار لدى مجلس الجنوب.
بالمقابل تم رفض القيام بالخطوة عينها في المنصورية حيث الإصرار على تمرير خطوط التوتر فوق المبناني السكنية، وهو ما يطرح السؤال عن سبب رفض نواب التيار الحفاظ على حقوق المسيحيين في المتن، إسوة بما قام به النائب عازار في جزين؟
