لا يتردد عدد من القضاة من المجاهرة، بانه لو بقي القاضي جان فهد رئيسا لمجلس القضاء الاعلى، وحصلت هذه المواجهات المتعددة الابعاد مع القاضي طارق البيطار، لكان فهد في موقع مضاد للبيطار ومساهم في " قبعه "، نظرا لالتزاماته الخفية مع الثنائي الشيعي الذي قدم لهما الكثير من التنازلات التي لا يعرفها الكثير من القضاة، ونظرا لوجود ملفات تدينه قد تستعمل ضده ..