نشرت صحيفة ديلي تلغراف مقالا كتبه الوزير البريطاني السابق وليام هيغ يتحدث فيه عن التحديات التي تنتظر الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن.
يقول هيغ إنه يأمل أن يعود بايدن، الذي يتمتع بتجربة دبلوماسية طويلة، في خطاب التنصيب بالولايات المتحدة إلى مبدأ الحرية.
فلابد أن يتناول قضايا التلقيح ضد فيروس كورونا، وخطة إنعاش الاقتصاد المتضرر من الوباء، ولكن فكرة العيش بحرية مبدأ أساسي في الهوية الأمريكية، في الداخل والخارج.
ويرى المسؤول السابق أن بايدن بحاجة إلى هذا الأمر من أجل تحقيق الالتئام بين الأمريكيين، والتوضيح لأنصار ترامب أن الأمر لا يتعلق بارتداء الكمامة وزيادة الضرائب.
كما يحتاج إلى إظهار السلطة الأخلاقية والقوة الدبلوماسية التي تتمتع بها واشنطن في التعامل مع القضايا الدولية