قال أسقف ماروني رافض لمراسيم التجنيس إن الأسباب التي تمنع البت في الدعوى المقدمة ضد مرسوم التجنيس الأخير، هو أن عدداً من المجنسين المتمولين جداً يطالبون بالأموال التي دفعوها لعدد من السياسيين واقرباء لمرجعيات، إذا تم شطبهم، بما جعل هذه المرجعيات تضغط لعدم إبطال المرسوم.