لا يخفي عدد من ضباط دورة العام ١٩٩٤ عتبهم على عدد من زملائهم الضباط الذين دخلوا المجلس النيابي ولا يطالبون برفع الغبن عنهم، سيما انهم خدموا في المؤسسات العسكرية والامنية ويعلموا جيدا الأبعاد المعنوية لعدم الترقية، قبل الأخذ بعين الواقع الاعتبارات المادية كضمانة لشيخوختهم.