يبدي مسؤولون في القطاعات الإقتصادية استغرابهم من غياب الثقافة الإقتصادية في كلام الوزير راوول نعمة، وكذلك عدم توفر قرارات علمية وجازمة في ظل ما يواجه هذا القطاع من تحديات، ملمحين إلى أن الوزير الأسبق رائد خوري كان ملما بدوره وتمكن من تحقيق التوازن بين الأزمة الإجتماعية للمواطن والصعوبات التي يواجهها هذا القطاع، بينها على سبيل المثال إنجازاته في ملف المولدات، ملمحين إلى أن مصيبة الوزير نعمة في كلامه، إذ كل ما تكلم خسر أكثر وبين عن فشل.