اللقاء الارثوذكسي ينعي مستقيم الرأي و الكلمة رمزي نجار
شارك هذا الخبر
Saturday, November 21, 2020
بصمت مؤلم رحل رمزي نجار كما يسقط النسر من عليائه. لكنه لن يرحل من وجدان الاجيال التي تخرجت من الجامعتين اللبنانية والبلمند ولن يسقط من عالم الثقافة والاعلام و الاعلان حيث سيبقى ايقونة " للمميزون".
في العام 2009، شاركنا رمزي نجار ضمن نخبة من الفعاليات الارثوذكسية من جميع المشارب في حوار حول التحديات التي تواجهها الطائفة الارثوذكسية ، فساهم برأيه المستقيم في بلورة الاسباب الموجبة لهذه الدينامية الارثوذكسية المتجددة التي أدت الى ولادة " اللقاء الارثوذكسي". عاد الى الكورة صاحب الروح الطيبة و القلب المحب للحياة والصديق الصدوق رمزي ليرقد بسلام في بشمزين، فنردد مع القديس متى مثل الوزنات «أَحْسَنْتَ أَيُّهَا ٱلْعَبْدُ ٱلصَّالِحُ وَٱلْأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا عَلَى قَلِيلٍ، فَسَأُقِيمُكَ عَلَى كَثِيرٍ. اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ». المسيح قام حقا قام !