بمبادرة كريمة من رجل الخير الشيخ طوني سركيس ومجموعة من رجال الأعمال، استطاع عبر علاقاته العربية ان يؤَمن كمية كبيرة من المازوت قبل بداية فصل الشتاء لابناء بلدة الشبانية، واللافت هنا أن المساعدات تتوزع دون تفرقة بين طائفة واخرى، وباشراف البلدية وحضورها.
مهما اشتدت الازمات وأصبح الوضع الاقتصادي رديئ وخاصةً في القرى الجبلية هناك الكثير من أمثال طوني سركيس أبن بلدة الشبانية الذين تعنيهم مساعدة الناس والقيام بأعمال إنسانية.