يقول مراقبون بان إعطاء تامين ادارات ومؤسسات ومباني في شركة الكهرباء وتوابعها لمقربين من رئيس حزب ، كانت تحصل دون مناقصات وباسعار خيالية ،كما ان احد الذين حصلوا على حصة من هذه الصفقات غادر مؤخرا الى الخارج بعدما انكشف مصير شركته وقد عمدت احدى السفارات للاستيضاح عنه ،لضلوعه في شراء شركة مالية في لندن تطرح تساؤلات حول نشاطها المالي.