يقول مصرفي كبير ان بقاء "المدير المحوري " في مصرف كبير استفاد من الهندسة المالية، بعد أزمات مالية في مصر وتركيا ، من شأنه ان يوصل المصرف الى نهاية سيئة، لا سيما انه استفاد من نسب عمليات التسليف، اضافة الى فقدان الثقة به، نتيجة مكاسبه فيما خص القروض المدعومة وغيرها من الصفقات المصرفية على حساب مالكي المصرف بنوع خاص.