وضع مراقبون الإشكالية التي تبعت الاتصال الهاتفي بين رئيس الحكومة حسان دياب ووزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان ،بعد تصحيح الجانب الفرنسي لمضمون الاتصال ، في خانة التجربة السيئة آلتي من شانها ان ترخي بتداعياتها على نوعية التواصل الذي بات يتطلب توثيق وتفاهم مسبق حول اي اتصال او لقاء بين مسؤولين في البلدين .