- خطة الحكومة المالية الاسبوع المقبل واجراءات جديدة لكبح "الدولار"
* النهار :
- مجلس النواب شرع "الحشيشة" ورد "العفو" للدرس تعقيم الوزراء والنواب… وصفر إصابات كورونا
الاسرار
* البناء
- توقعت مصادر اقتصادية أن يكون من نتائج زمن كورونا ردّ الاعتبار للمنشآت الصغيرة في القطاع الغذائي الوطني، مشيراً إلى أن لبنان سيشهد ظهور عشرات الأفران الصغيرة والمتوسطة على مستوى الأقضية ومثلها عشرات مزارع الدجاج ومزارع الأبقار ومصانع الألبان والعصائر والكونسروة من أحجام صغيرة ومتوسطة، ودعت المصادر الحكومة لمنح أولوية الدعم لهذه المنشآت.
- قال خبراء نفطيّون إن أميركا كانت تخفي المعلومات عن الحجم الحقيقي لإنتاجها من النفط الصخريّ من خارج الكوتا المتفق عليها مع أوبك وروسيا وأن الأزمة الأخيرة أظهرت أن الإنتاج الأميركي كان يبلغ 13 مليون برميل يومياً وأنه كان مصمماً لتغطية حاجات أوروبا الاستهلاكية للاستغناء عن المصادر الروسية للنفط والغاز.
* النهار
ـ أعرب رئيس بلدية كبرى في الجنوب عن ندمه لتحمله مسؤولية العمل البلدي والشأن العام طيلة عشر سنوات من حياته، وقال في مجلسه انه قد يعلن استقالته اذا تكررت الضغوط السياسية عليه.
ـ ينقل صديق لكبار الفنانين اللبنانيين أنّهم وحتى اليوم لم يتلقوا أي اتصال لأي مهرجان أو حفل في لبنان، وهذا أمر متوقع وقد ينسحب على دول أخرى، ما يعني أنّ الكوارث الاقتصادية والمالية لن ترحم أحداً.
ـ بعد نشر "النهار" قبل اكثر من شهر سرا عن اذاعة مناطقية تثير الفتنة سأل اكثر من مصدر امني عن هوية الاذاعة وعنوانها لكن ايا منها لم يتحرك بدليل استمرار المحطة في نهجها وتسببها في اثارة بلبلة كبيرة في الجبل.
* الجمهورية
ـ لاحظت أوساط سياسية أن هناك خلافا ضمنيا بين خلية الأزمة الحكومية ووزارة ناشطة حول عدم تحمل الناس أكثر الغلاء المستشري والبطالة.
ـ شكّل تكتل نيابي كبير حكومة ظل وتولى فيها رئيس التكتل وزارة الخارجية في مؤشر معبّر وواضح.
ـ تكثفت الإتصالات في الساعات الماضية لتوحيد الموقف المعارض من إقتراح قانون خطير يؤدي في حال إقراره الى نشر الفوضى والجريمة في الشوارع.
* اللواء
ـ بات بحكم المؤكد أن أية مساعدات عربية مالية، باتت غير ممكنة بعد انهيار النفط الأميركي وتداعياته على المنطقة؟
ـ تبعث سفارات غربية رسائل S.M.S تتعلق بطريقة إيصال المساعدات إليهم.
ـ لا تزال سابقة وزيرة ناشطة لجهة أكثر من مرسوم، في ما خص التشكيلات القضائية، من زاوية مخالفة النصوص المعمول بها!