تحدّثت الوزيرة السابقة مي شدياق عن تجربتها مع فيروس كورونا، فقالت: "منذ عدت من السفر ظهرت علي عوارض كورونا، القسم الكبير منها مر عليّ بخير والآن أنا في الحجر المنزلي".
وأضافت: "من لا يتقيّد بالتدابير الوقائية عليه أن يلوم نفسه، وعلى كلّ شخص الإنتباه لئلا ينقل الفيروس إذا كان من حامليه". وقالت: "في البداية كنت أسعل ومن بعدها عانيت من ضيق في التنفس وكانت حرارتي ترتفع بعد الظهر مع آلام شديدة في الرأس. وأخذت الموضوع بشكل طبيعي عندما علمت بإصابتي على قد ما صار مارق عليي، ولم أشعر أن الوضع خطر وتوجهت الى المستشفى".
