كشفت احدى المواقع الإخبارية الفرنسية ان شركات اجنبية تنشط في بيروت وسبق لها ان أرسلت كاشفين بهدف جمع المعلومات، بل ويقومون أيضاً بالتأثير في الشخصيات السياسية والاقتصادية والمالية، وأحيانًا الدبلوماسية للتأثير على مجرى الأمور لتخدم مصلحتهم. وفي هذا الإطار، يدفعون سياسيي الدول نحو التعثر من خلال خلق جوّ من التأثير المتضاعف، من اجل ان تستطيع هذه الشركات الانقضاض على البلد بعد التعثر.