يتم التداول في أوساط الناشطين في الحراك الطرابلسي ولا سيما على صعيد بعض الكوادر بضرورة رفع الصوت وإعلان العصيان والمناداة عن الانفصال بالدولة اللبنانية لاعتبارهم ان منطقة طرابلس تحظى بمرفأ ضخم ومعرض كبير وكذلك بجاورهم مطار القليعات بحيث ان كل هذه النقاط تؤمن فرص عمل اذا ما تم اعتمادها فيما الدولة تهملها وتهمل أبناءها الذين يعانون من الفقر.