يترافق زمن الانهيارات الأخلاقية والسياسية والاقتصادية المتأتية من تراكم سنوات الحرب وتعدد الوصايات على لبنان، مع دخول تركي رسمي إلى سوريا سيعيد خلط الأوراق في بلاد المشرق ويضعها من جديد تحت نفوذ فارسي عثماني دولي مباشر أخشى أن يجعل من إسرائيل يومًا حاجة إقليمية.