لم يتم بعد تطويق التوتر الخفي في العلاقة بين لبنان وفرنسا ،على خلفية رغبة جهات لبنانية بشراء طرادات من إيطاليا بدلا من فرنسا ،في حين ان باريس هي التي قدمت ٤٠٠مليون دولار اميركي لمؤتمر روما دعما للجيش اللبناني ،حيث لا تسقط فرنسا من حسابها بان وراء الشراء من إيطاليا قطبة مخفية ستظهر بعد صفقة الشراء.