بعد العاصفة التي أثارها الحكم الصادر بحق الصحافي حبيب فياض و محاولة إصطياد البعض في الماء العكر، علم موقعنا أن لقاءً على الغداء حصل قبل فترة ضم الزميلين وليد عبود وحبيب فياض بمسعى من مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الحاج محمد عفيف والصحافي علي يوسف حجازي.
وعلمت الكلمة اونلاين أن مسعى الربط بين الإعتذار وسحب الدعوى رفض من فياض، إلا أن اتفاقاً حصل يومها على فصل مسار الدعوى التي كان قد تقدم بها عبود بحق فياض عن العلاقة الشخصية بين الرجلين التي لا تحمل إلا كل الود والإحترام وبعيدة كل البعد عن حفلة الشتائم التي حصلت عبر الهاشتاغ الذي انتشر البارحة على موقع التويتر.