تبين ان الشركة الفرنسية (EDF)التي استند كل من وزيرة الطاقة ندى البستاني ومدير مؤسسة كهرباء كمال حايك الى تقريرها في مؤتمرهما الصحفي لاثبات عدم خطورة خطوط التوتر العالي في المنصورية على صحة الأهالي، هي نفسها الشركة المولجة الاشراف على تنفيذ المشروع لقاء اتعاب قدرت بعشرات الملايين من الدولارات.