شكل موقف التيار الوطني الحر المغاير للسابق، فيما خص مدّ شبكة التوتر العالي في منطقة المنصورية - عين سعادة بالإضافة إلى توقيف داوود مخيبر، تحولا في القواعد العونية والمؤيدة للتيار من التي كانت تميل لتأييد النائب السابق غسان مخيبر تحولا، حيث باتت على ما يتم تداوله غير مؤيدة للتيار ومخيبر، إذا ما تحالف مع التيار الوطني الحر أم كان مدعوما منه في أي استحقاق نيابي.
وثمة كلام في أوساط هذه الفئة بأنها باتت تميل نحو تأييد حزب مسيحي آخر بقي ثابتا في مواقفه إلى جانبهم، ولاسيما أن التعرض للأب داني افرام أوجد لديهم استياء قويا.
