الوضع الاقتصادي بات على شفير الانهيار مؤسسات تقفل ابوابها ومصانع تسرح بعض من عمالها. تخمة في الإدارات. نقص في السيولة. الدولة تتقشف في مصروفاتها والبطالة تتفشى والفوائد الى ارتفاع وهذا ما يؤثر سلبا على الاستثمار وعلى الاقتصاد المتهالك أصلا فماذا بعد ؟ هل تأخرنا في العلاج ؟
— Michel Daher (@mgdaher) March 18, 2019
© Copyright 2022 Alkalima Online - All Rights Reserved.
Powered by Pixel 11