روت مصادر متابعة لملف التعيينات انه لم يعد هناك من "حصة الأسد" لرئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في التعيينات المخصصة للطائفة الدرزية بل سينتزع منها عشرون بالمئة من هذه التعيينات لصالح النائب طلال ارسلان على ان يمرر جزء منها الى رئيس حزب التوحيد وئام وهاب وذلك بدعم من حزب الله، وهذا يسبب نزاعاً داخل الطائفة.